Slider

خصوبة التربة الزراعية

علوم النحل

علوم الدواجن

المحاصيل الحقلية

الآفات الزراعية

الامن الغذائي العربي

منتجاتنا

زراعة وإنتاج محصول الدخن cultivation and prduction of millet

الأسم الإنجليزي :  pearl or Cat-tail millet
الإسمم لعلمي :  pennisetum typhoides

مناطق إنتاج الدخن في اليمن :

تنتشر راعة الدخن في المحافظات الشماليه والغربية على إمتداد تهامه ومحافظة تعز وأجزاء من محافظة إب أما في المحافظات الجنوبية والشرقيه فتنتشر زراعة الدخن في المناطق الساحلية
.
.
.
.

وعدد وطول وصلابة وقابليت الاشواك للقصف وشكل وجم ولون الحبوب ودرجة التصاق القنابع بالحبوب
الاصناف المنرعة في المحفظات الجنوبية والشرقية من الجموريه اليمنية هي الصنف البلدي، الصنفف السنغالي المستورد، والصنف البلدي ونورته أقصر طولا من الصنف السنغالي كما  أنه أق لكفاءة في تكوين الاشطار، ويصل طول الصنفف السنغالي حوالي 110-130 سم وله كفاءه في  تكوين الأشطار ونورته أطول من الصنف البلدي والحبوب ذات لون رمادي داكن مقارب للأرجواني وينضج هذا الصنف بعد حوالي 80-85 يووماً وهو أبكر من الصنف المحلي بعشرت أيام .
أماالأصناف البلديه المنزرعه في المحافظات الشماليه والغربيه فهي صنف مكاوي وصنف دخن  تهامه، ويصل معدل إنتاج الهكتار  من الحبوب للصنف مكاوي حوالي 1.8  طن، كما يصل معدل انتاج الهكتار من الحبوب لصنف( دخن تهام ) حوالي 2 طن .

الإحتياجات  البيئيه للدخن :

يعتبر الدخن من أكثر محاصيل الحبوب مقاومة للجفاف وأقلها إحتياجاً للماء، وترجع المقاومه للجفاف لزيادة عدد الجذور،  ويجب توفر الرطوبه في المراحل المختلف من حيات النبات، كما يلزم حراره مرتفعه ليتم نضج الحبوب.

التربه الملائمه للزراعة الدخن :

توافق زراعة الدخن الأراضي الطينيه الخصبه أما في الأراضي الصفراء فيزداد المجموع الثمري الى وزن المجموع الخضري، كما يتحمل الدخن  ملوحة الترب بدرجه متوسطه.


الاحتياجات  الضوئيه :
الدخن من النباتات ذات النهار القصير، فقصر النهار يسرع من تزهير النباتات.

إستجابة الدخن للتسميد :

يستجيب  الدخن للكميات المرتفعه من السماد ويتوقف مقدار الاستجابه على خصوبة التربه والظروف الجويه والصنف.

الدوره الزراعيه المناسبه :

يجود محصول الدخن في الأرض االبور أو بعد المحاصيل البقوليه.

ميعاد الزراعه الدخن :

الموعد المناسب لزراعة الدخن في المناطق الساحليه في المحافظات الجنوبيه والشرقيه، هو من أوائل يوليو حتى منتصف أغسطس وفي المناطق متوسطة الارتفاع خلال مارس - مايو ويمكن الزراعه في المنطق الساحليه خلال فبراير  - مارس أما الموعد المناسب للزراعه في اقليم تهامه الزراعي فهي خلال أغسطس  -  سبتمبر.


كمية البذور :
تختلف كمية البذور اللازمه لزراعة فدان الدخن باختلاف طريقة الزراعه وميعاد الزراعه وخصوبت التربه وتتراوح هذه  الكميه من 10 - 20 كجم للفدان، وعندالزراعه في سطور يلزم من  8 - 12 كجم وتزدادهذه  الكميه عندالزراعه بطريقة النثر حيث تكون من 15 - 20 كجم للفدان.


الخف والترقيع :
لايخف الدخن عادة في ظروف الزراعه في اليمن أما إذا وجددت بقع  خاليه في السطور فيجب إجراء عملية الترقيع خلال عشرة أيام.


العزيق :
في حالة نمو الأعشاب بغزاره في مراحل النموالأولى فإن إجراء عملية العزيق مره واحده يعتبر كافياً.


الإحتياجات المائيه لمحصول الدخن (الري ):

تكفي المحصول 3 - 4 ريات بما في ذلك رية الزراعه على أن تكون الفتره بين  الريه والأخرى 18 -  25 يوماً، ويعتمد ذلك على نوع التربه ويفضل   أن يكون الري خفيفاً والإمتناع عن الري قرب النضج وذلك لتسهيل النضج ولتماثل السنابل، ويزرع الدخن في ظروف اليمن على الأمطار والسيول والآبار.


تسميد الدخن :

إضافة النيتروجين يؤدي إلى زيادة قدرة النبات على التفريع القاعدي وزيادة النمو الخضري، وفي اليمن في الأراضي الفقيره يظاف حوالي 20 كجم نيتروجين للفدان وفي حالة التسميد بالسماد البلدي فلا يضاف التسميد النيتروجيني.


النضج :
تنضج الأصناف المحليه في حدود 90 -  95 يوماً من الزراعه، بينما ينضج الصنف السنغالي في حدود 80  - 85 يوماً، وتقطع القناديل التي تنضج  أولاً بأول، تجنباً لفرطها ومهاجمة الطيور لها ثم تدرس وتذرى.


كمية الإإنتاج :
باتباع اساليب زراعه جيده يمكن الحصول على  انتاج حبوب يقدر بحوالي  0.7 - 1  طن للفدان.


الآفات والأمراض :

الحشائش.
الحشرات.
الأمراض مثل الصدأ ومرض اضرار السنبله والتفحم المغطى، كما يتعرض المحصول بكثره للطيورالتي تسبب خساره كبرى للمحصول.

زراعة وانتاج محصول اللوبيا ( الدجر ) cultivation and production of cowpea

الإسم الإنجليزي :  Cowpea
الإسم العلمي :  vigna sinensis

المنشأ :
تعتبر إفريقيا الموطن الأصلي لمحصول اللوبيا ومنها انتشر الى الهند والصين وامريكا.

الأهميه الإقتصاديه للّوبيا (الدجر):

          اللوبيا محصول بقولي تستخدم بذوره في تغذية الإنسان سواء كانت خضراء أم جافه، نظراً لإحتوائها على نسبه عالية من البروتين وهذا البروتين غني جداً بالأحماض الأمينيه ، كما تحتوي اللوبيا ( الدجر ) على الفيتامينات وخاصة قرونها الخضراء، واللوبيا محصول علفي عالي القيمه ولديها القدره على تثبيت الأزوت بواسطة العقد البكتيريه المنتشره على جذورها، ولذلك فإن زراعتها تؤدي الى تحسين خواص التربه نتيجة ارتفاع المحتوى النيتروجيني فيها، كما انها  تستخدم كسماد اخضر حيث تقلب في التربه عند وصولها الى طور التزهير ، حيث ثبت ان للمجموع الجذري والخضري قيمه سماديه عاليه.

التقسيم والإصناف :

       اللوبيا محصزل بقولي ينتمي الى العائله البقوليه ( leguminosae ) والجنس ( vigna ) والنوع ( sinensis ) ، ويحتوي هذا النوع على أصناف بعضها صالح لإنتاج البذور لتغذية الإنسان وبعضها صالح لإنتاج العلف الأخضر أو المجفف لتغذية الحيوانات.
        الأصناف المحليه المنزرعه في المحافظات الجنوبيه والشرقيه من الجمهوريه اليمنيه هما صنفان ( الدجر الاحمر ) وهو صنف مفترش يزرع في بعض المناظق الساحليه والوسطى من محافظة لحج وأبين، وصنف آخر يعرف بالدجر الأبيض، يزرع في المناطق الداخليه من شبوه وحضرموت، وعالباً مايزرع هذان الصنفان محملان على محاصيل الحبوب في أراضي السيول والصنفان أكثر تأقلما للضروف المحليه للبيئه اليمنيه.
            كما تنتشر في وادي حضرموت أصناف P-1 و TVU حيث أن الصنف الأول لون حبوبه بيضاء صغيره قاسيه والمجموع الخضري قليل والنبات مداد، وأما الصنف TVU فلون حبوبه بني فاتح، كبيره هشه والمجموع الخضري كثيف والنبات نصف قائم.

الإحتياجات البيئيه للوبيا ( الدجر) :

الحراره :  يحتاج محصول اللوبيا درجة حراره لاتقل عن 20 درجه مئويه في النمو الطبيعي وتظهر حاجة النبات للحراره في مرحلة التزهير والنضج.
الرطوبه :  اللوبيا محصول يتخمل جفاف الجو ولا يتحمل جفاف التربه، كما أن الرطوبه الزائدة في التربه تظر بالمحصول خاصة في مرحلة التزهير ونضج البذور.
الضوء :  اللوبيا من نباتات النهار القصير إذ أنه ينمو بشكل جيد ويعطي محصولاً وفيراً إذا زرع محملاً على الذره وبين صفوف أشجار الفاكهه.
التربه :  أفضل أنواع الترب لزراعت اللوبيا هي الأراضي الخفيفه الغنيه بالماده العضويه وعند درجة حموضه  (( PH 7  ولا تنجح زراعتها في الأراضي الملحيه أو الحمضيه.

إعداد الأرض وطريقة الزراعة :
بعد الري بالسيول وبعد جفاف الأرض الجفاف المناسب تحرث الأرض وتخطط على أبعاد 45-75 سم حسب الصنف المنزرع وتزرع البذور على مسافة 20-30 سم بين النبات والآخر للحصول على الحبوب كما تزرع اللوبيا كعلف محمل على الذره الرفيعه.

ميعاد الزراعه :
أنسب ميعاد لزراعة اللوبيا هي أكتور - ديسمبر في المناطق الساحليه، وفي ظروق وادي حضرموت في عروه صيفيه واحده تمتد من 20ابريل وحتى 15 مايو.

أحتياجات الري :
يمكن زراعة اللوبيا إما بنظام الري بمياه السيول أو بنظام الري بالآبار، وفي وادي حضرموت يتبع المزارعون نظام الري التالي :
  1. رية الزراعة تعطى بعد البذار مباشرةً.
  2. رية الردع تعطى بعد يومين من رية الزراعه لمساعدة البادرات على أختراق الطبقه السطحيه في التربه الثقيله.
  3. الريه الأولى بعد رية الردع تعطى  من 15-20 يوم لتسجيع النباتات على تطوين جذور عميقه.
  4. الريات اللاحقه كل 8-10 أيام.
  5. تتراوح عدد الريات التي تعطى لمحصول اللوبيا بين 5-6ريات طول فترت نمو المحصول.


معدلات البذور اللازمه للزراعه :

       يحتاج الكتار إلى حوالي 12-16 كجم في حالة زراعة اللوبيا محمله على محصول آخر، ويرتفع المعدل إلى 16-24 كجم في حالة زراعتها كمحصول رئيسي.

تسميد اللوبيا :

        يستخدم السماد الكيماوي في زراعة اللوبيا وخاصة الفوسفاتي نوع سوبر فوسفات ثلاثي ويضاف للهكتار بمعدل 120 كجم مره واحده وذلك عند تجهيز الأرض.

العزيق :
        تنتشر في وادي حضرموت أنواع من الحشائش منها النجيل البلدي الذي يسميه الفلاحون في حضرموت بالرمام ، والجدب وأبو ركبه، وتعزق الأرض يدوياً بمعدل 2-3 مرات طوال فترت نمو المحصول ونظراً لتكلفة العمالة اليدويه يلجأ الكثير من المزارعون إلى إستخدام مبيدات الحشائش الكيميائيه.

الخف والترقيع :
        تجرى عملية الخف بعد حوالي أسبوعين من الزراعة بأن يترك نبات واحد في كل جوره، أما الترقيع فترقع الجور الغائبه ذا دعت الضروره بنفس البذور المستخدمه في الزراعه.

الآفات الحشريه التي تصيب محصول اللوبيا ( الدجر) :
           يتعرض محصول اللوبيا إلى العديد من الإصابات الحشريه والمرضيه وأهمها الذبابه البيضاء وسوسة ضرون اللوبيا وتعالج بمبيدات الحشرات المناسبه.

علامات نضج محصول اللوبيا ( الدجر ) :

     تظهر علامات نضج محصول اللوبيا على شكل إصفرار النباتات والقرون وسهولة كسرها، وتبدأ علامات النضج خلال 80يوماً من تاريخ الزراعه وثد تمتد إلى أكثر من ذلك في ظروف الزراعة الجيده وقوة نمو النباتات.

الحصاد :
       يقظع نبات اللوبيا من على مستوى سطح الأرض، ويجمع في أكوام للتجفيف الذي قد يستمر 5-7 أيام وعند جفاف النباتات بشكل كامل يجرى ضربها لإستخراج الحبوب من القرون ويمكن جمع القرون على دفعات في حالة عدم التجانس في النضج. يتم تنقية الحبوب من خلال ذرها في تيار هوائي حيث تنفصل الحبوب عن الشوائب وبثايا النباتات والقرون، الحبوب المفروزه تعبأ في أكياس ( جواني ) وتنقل إلى المخازن.

معاملات مابعد الحصاد :
نظراً لإنتشار الإصابه بسوسه قرون اللوبيا ينصح بتخير الحبوب قبل خزنها مباشره.

كمية الإنتاج لمحصول اللوبيا:

يتراوح إنتاج الهكتار بين 700-1000 كجم من الحبوب، ويرجع ذلك في الإنتاج إلى مستوى الرعايه والصنف وخواص التربه.

Cultivation of lentils زراعة وانتاج محصول العدس

الأسم الإنجليزي:   lentil
الاسم العلمي:   Ervum Lens L
المنشأ:
يرى فاميلوف ان العدس ذو الحبوب الصغيره قد نشأ في منطقة حنوب غرب آسيا، ونشأ العدس ذو الحبوب الكبيره في منطقة البحر الأبيض المتوسط، ومنا انترت زراعة العدس منذ زمن بعد الى أوربا الوسطى.

مناطق انتاج العدس في العالم:
اهم الدول المنتجه للعدس في العالم هي الهند، تركيا، سوريا، الولايات المتحده الأمريكيه، الأرجنتين.

مناطق الإنتاج في اليمن:
اهم المحافظات في اليمن المشهوره بانتاج العدس هي المحافظات الشماليه والغربيه، وتناسبه المناطق المعتدلة، وخاصة مناطق القيعان والمناطق المحدودة الأمطار لأنه يتحمل الجفاف.


الأهميه الإقتصاديه :
يعتبر العدس من أفضل المصادر البروتينية النباتيه للإنسان كما يعتبر العدس من الأعلاف المؤكزة والجيده لتغذية الحيوان، ويستفاد من التبن الذي تصل نسبة البروتين فيه الى 17% كماده علفيه ممتازه.

التقسيم والأصناف :
يقسم العدس الى تحت نوعين وذلك حسب كبر حجم الحبوب:
العدس ذو الحبوب الكبيره، ويتبعه الأصناف التي تكون حبوبها ذات قطر يتراوح بين 6-9 ملم والأزهار بيضاء كبيرة الحجم ولون البذره ابيض مصفر.
العدس ذو الحبوب الصغيره، الاصتاف تكون حبوبها ذات قطر يتراوح بين 3-6 ملم والأزهار زرقاء خفيفه صغيره الحجم.

 وأصناف العدس في اليمن عديده ولها ولها أسماء محليه مرتبطه بمناطق الزراعه مثل الذماري والبوني والجهراني.

الإحتياجات البيئيه :
موسم النمو في زياعات العدس الربيعيه من 80-90 يوماً . أما في ظروف البحر الأبيض المتوسط فيطول الى 150-160 يوماً . وتنبت البذور في درجة حراره من 3-4 درجه مئويه، ويتطلب حراره معتدله بالرغم من تحمله لإنخفاض الحراره إلا في التزهير والنضج.
والعدس من نباتات النهار الظويل وينمو النبات ببطئ قي مراحله الأولى وينشط في بداية التزهير والتقيح فيه ذاتي. كما أن العدس يتحكل الجفاف خاصة الأصناف ذات الحبوب الصغيره.

التربه المناسبه:
تنيجع زراعت وانتاج العدس في الأراضي الحمراء والسوداء التي تحتفظ جيداً بالرطوبه، كما أنه لايتحمل حموضة التربه.

موعد الزراعة :
يزرع العدس في اليمن في موعدين وهما :
الموعد الأول في النصف الأعير من شهر يونيو ويستمر حتى النصف الأول من شهر يوليو.
الموعد الثاني خلال شهر فبراير.
العمليات الزراعيه ( عمليات خدمة محصول العدس ):
الدورة الزراعي :
أفضل المحاثيل السابقه للعدس في الدوره الزراعيه هي البطاطس المسمد بالسماد البلدي، أو بعد المحاصيل النجيليه.

تجهيز الأرض للزراعه :
تحرث الأرض حرثتين متعامدتين، وتنعم حيث تكون الأسمده قد أضيفت قبل الحرث.

طرق الزراعة :
يزرع في سطور تنقيطاً خلف المحراث البلدي ، أو بأستخدام الة الزراعه في سطور.

كمية البذور :
من 80-100 كجم/هكتار من الحبوب الصغيره ومن 200/120 كجم من الحبوب الكبيره.

الخدمه بعد الزراعه :
العدس غالبا لا يرقع ولا يخفف كما انه لايعزق الا في حالة انتشار الحشائش بكثره، نظراً لافتراض سيقانه، ويزرع العدس بعلياً ( أي بمياه الأمطار ) كما أنه قد يروى ريه أو ريتين.

النضج والحصاد، وكمية الأنتاج من محصول العدس :
يبدأ النضج عند إمتلاء القرون وإصفرر النبات وتبدأ أطراف القرون بالجفاف ويتم الحصاد في هذه المرحله خفاً من تساقط الحبوب ويكون الحصاد يدوياً في أغلب البلدان لأن نبات العدس مفترش ويصعب حصاده بآلات الحصاد حتى الآن، ويتم الحصاد بقطع النباتات وتجفيفها، ثم دراس الحبوب وتذريتها. يعطي لنا الهطتار الواحد من 500-1000كجم من الحبوب وحوالي 3000كجم من الماده الجافه.

الأمراض والآفات :
اهم الامراض التي تصيب محصول العدس هي الصدأ، وأهم الآفات هي دودة قرون العدس، الدوده القارضه، الدوده الخضراء ،المن، وسوسه العدس تسبب فقد جزءً كبيراً من المحاصيل وهاصة في المخازن

المكافحه :
تكافح الأصداء بمعاملة البذور بالمطهرات الفطريه أو زراعة اصناف مقاومه..، أما الحشرات فتكافخ بالمبيدات الكيميائيه.


آفات النحل المرضية

         يتعرض نحل العسل لعدد من الأمراض الفيروسية والبكتيرية ، حيث يتعرض نحل العسل في طور اليرقة والحشرة الكامله لبعض الامراض التي تنتشر في كثير من انحاء العالم . غير ان هذة الامراض لم تُعرف بظهورها وبائية حقيقتاً في الوطن العربي بعد والحمد لله. ونظراً لشدة خطورة هذة الامراض لابد لمربي النحل ان يلم بأعراض هذة الامراض وطرق مقاومتها. ومن هذة الأمراض مايأتي:-

أولاً : امراض الحضنة :-

وهي الامراض التي تصيب اليرقات والعذارى . وهذة يمكن ملاحظت اعراضها بالعين المجرده.

1) مرض الحضنة الامريكي :-

ويسبب هذا المرض نوع من البكتيريا وهو ( Bacillus larvae ).
مظاهر الإصابه :
  1. اغطية عيون الحضنة غائرة وتوجد بها اليرقات ميتة.
  2. يتغير لون اليرقات المصابة من الليون الأبيض إلى الأصفر ثم البني.
  3. يصبح قوامن الحضنة الميتة مائباً لزجاً مطاطياً.
  4. رائحة الحضنة المصابه تشبه رائحة الغراء الفاسد . 

2) مرض الحضنه الاوربي:-

يتسبب المرض عن نوع من البكتيريا هو ( Bacillus pluton ).
وهو يؤدي إلى موت النحل في أعمارها الأولى  ( اليوم الثاني إلى الرابع ) أي قبل غلق العين السداسية.
مظاهر الإصابة :
  1. تظهر نقط صفراء على جسم اليرقة ، ثم تتحول إلى اللون البني الغامق.
  2. تتحول اليرقات إلى كتل حبيبية غير لزجه.
  3. رائحة الحضنة الميتة أقل ظهوراً من المرض السابق وتشبه رائحة الخميرة.

3) مرض تكيس الحضنه :-

           يسبب موت اليرقات في طور متأخر من عمرها بعد تغطية اليرقات بأغطية الشمع ، ولذلك قد يختلط مظهرة مع مرض الحضنة الامريكي وهو يتسبب عن نوع من الفيروسات.

4) مرض الحضنة الفطري :-

ويتسبب عن نوع من الفطر يسمى  ( Aoper gillus  havus )
ينمو في القناه الهضمية لليرقة ويسبب موتها وتحجرها ، وينمو الميسليوم النامي على سطح الجسم مكسبا الحضنة اللون الأصفر والمخضر.

ثانياً :  الأمراض التي تصيب الحشرة الكاملة (النحله) :-

        تتعرض الحشرة الكاملة إلى الإصابة ببعض الامراض التي تسببها بعض الانواع من البكتيريا أو الفطر أو الفيروسات أو الحيوانات الأولية وكذلك بعض الحيوانات الأخرى. وقد تتشابه أعراض الإصابه بهذة الامراض ويصعب التمييز بينها ، إلا ان الفحص الميكروسكوبي يمكن التعرف على هذة المسببات.

1) مرض النوزيما .

ويتسبب عن حيوان اولي هو ( Nosema apis ).
ويصيب هذا المرض الأفراد الثلاثة وينتقل هذا المرض عن طريق حويصلات جرثومية أثناء تغذية النحل أو الشرب ، فتصل إلى القناه الهضمية 

يتبع..

ظاهرة التطريد ( الانقسام الطبيعي في طوائف النحل ) وكيفية التعامل معها

  تعريف ظاهرة التطريد :-       

 هي الطريقة الطبيعية التي يتكاثر بها النحل ول حفظا للنوع.. لترجج الملكة ع عدد كبير من الشغالات لتكون طائفة جديدة في مكان آخر- وذلك عد أن تتأكد أنها تركت ورائها عددا من بيوت الملكات التي ستخرج مها العذارى وتحل واحدة مها محلها في قيادة الطائفة الأصلية.. وعلى ذلك فهي غريزة طبيعية تحركها عوامل وظروف جملها فيما يلي :-
  • سلالة النحل: فهناك سلالات من النحل أقل ميلا للتطريد من غيرها.
  • ازدحام الخلية: فالخلية لها حي محدود فإذا ما ازدحم هذا الحيز بالنحل وامتلأت الأقراص بالحضنة ولم يتمكن النحل من متابعة نشاطه والملكة من القيام بوظائفها, تلجأ الطائفة للتطريد في مكان أصلح.
  • تعرض الخلايا لأشعة الشمس المباشرة وعدم وجود مضلات تقيها من الحرارة الشديدة.. أي شعور النحل أن المكان غير مناسب لمعيشته.
  • قلة الغذاء الموجود بالطائفة.. نتيجة لنضوب رحيق الأزهار أو قلة الغّذاء المخزون . ولتتعلم كيف تقوم بتغذية طوائف النحل بمختلف أنواع التغذية وتراكيزها وفق فصول السنة والمواسم المختلفة.
  • كبر سن الملكة حيث يقل وضعها للبيض تدريجيا فيميل النحل إلى تغيرها ملكة حديثة نشطة تعمل على حفظ الطائفة من الانهيار.
  • مهاجمة الأعداء الطبيعية للنحل للطائفة مثل الإصابة الشديدة بدودة الشمع.

   ميعاد ( وقت ) التطريد :-   

        ليس للتطريد وقت معين إلا أ هناك موسم يزداد فيه حدوث هذه الظاهرة, وتبدأ عندما يأخذ الجو في الدفئ وتزداد كثافة الأزهار في الحقول وفي بعض الأحيان يحدث التطريد لتعرض الطوائف لعوامل بيئية غير ملائمة، كما أن التطريد يحدث في الخلايا البلدية بعد  حوالي 15 يوما من بدء ظهور الذكور بكثرة .

   مضار التطريد:-   

         الضرر المباشر للتطريد هو احتمال فقدان الطرد في كثير من الحالات علاوة على ان وجود مظاهر التطريد ودوافعه الطائفة لا يشجع النحل على جمع الرحيق حيث ان مجهود النحل يوجه نحو تربية الملكات والبحث عن المكان المناسب لاستقرار الطرد وتتوقف الملكة عن وضع البيض .. وتزداد أعداد الذكور على حسا الشغالات. علاوة على ضياع مجهود النحال في استرجاع الطرد وإسكانه.

   مظاهر التطريد :-   

          هناك ظواهر خارجية يديها النحل خارج الخلية تدل على قرب حدوث التطريد وظواهر داخلية لا تظهر إلا بفحص الطائفة من الداخل ، وتلخص في الآتي :-

  أ‌- الظواهر الخارجية لظاهرة التطريد :-  

  • ظهور مجاميع من النحل متجمعة على باب الخلية تطير في أشكال دائرية أعلى   الخلية خلاف طيرانه المعتاد من والى الخلية في خطوط مستقيمة.
  • هدوء النحل وعدم ميله للسع وطيرانه بصعوبة ملحوظة وذلك لامتلاء حويصلته بالعسل الذي تزود به قبل رحلته.
  • سماع طنين خاص يفهمه النحال المدرب.

  ب‌-  الظواهر الداخلية لظاهرة التطريد :-  

  • انتشار حضنه الذكور في أماكن متفرقة من القرص.
  • وجود أطوار مختلفة عديدة من ببيوت الملكات.
  • قلة عدد البيض لامتناع الملكة عن وضعه.
  • تشاهد الملكة وهي تمشي بعصبية ظاهرة وحكة سريعة.



  خروج طرد النحل من الخليه :-  

       الوقت المعتاد لخروج طرد النحل هو مابين الساعة 10 صباحاً إلى 2 بعد الظهر ، ويخرج طرد النحل ليعلق في فرع شجرة قريب أو أي مكان مناسب وأهم عامل يتحكم في اختبار هذا المكان هو العد عن الرياح. وعد تتجمع النحل فان بعض الشغالات التي تسمى الشغالات الباحثة تترك طرد النح لتبحث عن مكان مستديم ملائم لمعيشثة فإذا إهتدت إلى هذا المكان عادت عاد لمصاحبة الطرد إلية ويبددأ في بناء الأقراص الشمعية ليستقر عليها ويتخذها مكانا مستديما.  ويجب ملاحظة أنه إذا فقدت الملكة أثناء هذة المرحلة لأي سبب فإن طرد النحل هذا يعود إلى خليتة الأصلية.

  إيقاف طرد نحل طائر:-  

إذا شاهد النحال طرد نحل طائر فإنه يمكنه إقافه بإعادة إسكاته بالطرق الآتية:

1) رذاذ ماء على الطرد يجعله يعمد إلى التعلق بأقرب مكان مناسب.
2) إحداث أصوات معجة كالنقر على الصفائح الفارغة.
3) عكس ضوء الشمس بواسطة مرآة عاكسة على الطرد.


  الحصول على طرد النحل وإسكاتة  في خلية جديدة:-  

            يقوم النحال بإعداد خلية جديدة بعيدة من مكان الخلية التي حدث منها التطريد وتزود هذة الخلية بعدد من الأقراص الشمعية الممطوطة ومن الأفضل أن تحتوي على بيض وحضنة مقفلة وكذلك عسل وحبوب لقاح لمساعدة الطرد الذي يسكن بها على الاعتياد على مسكنة الجديد والاستقرار فيه والنمو سريعاً. ثم يذهب النحال للقبض على طرد النحل بالطرق الآتية:

  • عند وجود الطرد على فرع شجرة قصيرة أو سياج قصير فيحصل على الطرد بوضع مقطف أو صندوق خلية فارغ أسفل الطرد وقص فرع الشجرة بمقص ثم يوضع الفرع في الخلية ويوضع له فيها إطارات شمعية جاهزة كما سبق الحديث عنها الضبط ويغطى عليها ويكشف في اليوم التالي للكشف على حال الطرد في مسكنة الجديد.
  • إذا كان الطرد على فرع غليظ فيوضع الصندوق أسفلة ويهز الفرع فيسقط النحل فيه ثم يعمل له مثل ما يعامل الطرد في الطريقة الأولى.

  العناية بالطائفة التي حدث بها التطريد-  

     يمكن أن تتعرف على الطائفة التي حدث بها التطريد بطريقة بسيطة فيؤخذ بعض النحل من الطرد في قبضة اليد وعفر بالدقيق ثم يقف في وسط النحل ويقذف بالنحل إلى أعلى فيطير الننحل ويعود إلى خليتة الأصلية فيترك أثراً من الدقيق على لوحة الطيران وبالمرور على الخلايا يمكن للنحال أن يتعرف على هذة الطائفة وبمجرد التعرف عليها يجب إجراء العمليات الآتية:

  1. تعدم جميع بيوت الملكات الموجودة بها إذا وجدت ملكات عذارى أو يترك منها ثلاثة بيوت على الأكثر إذا لم توجد العذارى.
  2. يجب تقوية الطائفة بإضافة أقراص شمعية مملوئه بالحضنه المقفله.
  3. تغذية الطائفة بالأقراص الشمعية العسلية أو المحاليل السكرية ( أو تغذيتها بمحلول سكري يوضع في الغذّايه ).
  4. من الأفضل إدخال ملكة ملقحة للطائفة توفيراً للوقت وفي هذة الحاله يجب التأكد من إعدام كل العذارى واليوت الملكية الموجودة بها .

  منع حدوث التطريد:-  

         بالرغم من أن التطريد ظاهرة طبيعية غريزية لتكاثر النحل كما ذكرنا ، إلا أنها تسبب كثيراً من الأضرار التي أشرنا إليها ويمكن منع حدوث ظاهرة التطريد مثلاً في الأسباب التي تؤدي إلى حدوثها وهي :

  1. يجب اختيار سلالة نحل قليلة الميل للتطريد على ان تكون ذات كفائه عالية في إنتاج العسل .
  2. العمل على عدم ازدحام الطائفة بالنحل باضافه أقراص شمعية هاليه تستعملها الملكة في وضع البيض ورفع أقراص العسل الممتلئة الى دور علوي إضافي يستخدم كعش حضنة جديدة أو عاسلة .
  3. تظليل الخلايا أثناء الصيف وأن تكون تهويتها جيدة .
  4. تجديد الملكة كل سنتين حتى تكون على رأس الطائفة ملكة شابة دائمة . تعرف على طرق انتاج ملكات النحل  و  طرق إدخالها الى طوائف النحل .
  5. إزالة بيوت الملكات المتكونة واعدام حضنة الذكور .
  6. مقومة الأعداء الحيوية للنحل مثل دودة الشمع ودبور البلح .

        هذا وقد يلجأ بعض مربي النحل إلى قص أجنحت الملكة لمنعها من التطريد لغرض منعها من الطيران غير أن هذة الأجزاء لا تؤدي الى تأجيل التطريد الى حين خروج الملكات العذراء من بيوتها ... كما يلجأ البعض الآخر الى وضع قطعة من حاجز الملكات امام باب الخلية لمنع الملكة من الخروج وقد اتضح ان هذه الطريقة لا تمنع الملكة من الخروج حيث أن بطنها تضمر أتنا فترت التطريد مما يمكنها من المرور خلال حاجز الملكات .
  

  طرق مقاومة التطريد :-  

اذا لم تنجح وسائل الوقاية السابق ذكرها وظهرة علامة التطريد فانة يتبع احدى الطرق الآتية :-

  1) طريقة ديموث :-   وفيها يعم تبادل بين مواقع الطوائف القوية والضعيفة فتقوى الأخيرة بما يزيد عليها من النحل العائد من الحقل والمحمل بالرحيق وحبوب اللقاح أو يمكن نقل طائفة القوية من مكانها ووضعها في مكان آخر مع تقريب الخليتان الضعيفتان أو المتوسطتان القوة - اللتان كانتا على جانبيها - بعض الشيء لكي يوزع عليها النحل السارح عند عودته من الحقل .

  2) طريقة ديماري :-  وفي هذه الطريقة تفحص الخلية ويعدم جميع البيوت الملكية ويؤتى بصندوق خلية جديد ينقل اليه تسعة أقراص حضنة بما عليهم من نحل ويترك ويترك قرص واحد فقط به حضنة صغيرة وعلية الملكة والنحل المصاحب لها في صندوق التربية الأصلي ثم يكمل الفراغ حول هذا القرص بإضافة أقراص فارغة مشغولة أو أساسات شمعية ثم يوضع فوق هذا الصندوق حاجز الملكات ثم العاسلة ثم صندوق التربية الجديد المحتوي على تسعة أقراص حضنة مضاف اليه حاجز خشبي أو قرص فارغ مشغول أو أساس شمعي ثم الغطاء الداخلي ثم صندوق التهوية ثم الغطاء الخارجي وبعد حوالي أسبوع يفحص صندوق التربية العلوب فقط وتعدم جميع البيوت الملكية وحينئذٍ لا تجد الشغالات بعد ذلك أطوار مناسبة - لبناء بيوت ملكية ، فتنزل الشغالات الى أدوار الخلية السفلى  وتعمل في انضاج العسل أو كنحل سارح .. وتتجاهل عملية التطريد وبعد حوالي ثلاثة أسابيع من هذه العملية تجد ان الصندوق العلوي قد خلا تماماً من أطوار النحل وأخذت الشغالات تستعمله كعاسلة .

  3) طريقة الكسندر دبتر :-    وتعمل هذه الطريقة على تقليل الكثافة العددية للشغالات النحل في الصندوق الموجودة به الملكة مع اعطائها مساحة كافية من العيون السداسية لوضع البيض واخذ جزء من الطائفة الأم لتربة ملكة جديدة وبعد تلقيحها يمكنها ان تقود الطائفة الأم بعد - التخلص من الملكة الاصلية - وتجرى هذه الطريقة كالآتي :-


  1. تفحص الطائفة ويرفع منها قرصان ( 1 حضنة + 1 عسل ) بما عليهما من نحل ويوضعان في صندوق سفر .
  2. يحضر صندوق سفر جديد وينقل اليه أربعة أقراص حضنة صغيرة وبيض ومعهم الملكة ويكمل الفراغ بواسطة أقراص فارغة مشغولة أو أساسات شمعية في كل من صندوق التربية الأصلي والصندوق الجديد .  يوضع فوق صندوق التربية الأصلي العاسلة ثم حاجز الملكات ثم صندوق التربية الجديد المحتوي على الملكة ثم الغطاء الداخلي فصندوق التهوية ثم الغطاء الخارجي .  اما صندوق السفر فانة ينقل الى مكان جديد ويدخل علية في ثاني يوم بيت ملكي منتخب أو ملكة عذراء منتحبة ان وجدت أو يمكن ترك بيتين ملكيين أو ثلاثة التي كانت موجودة مع الملكة الام وبعد فترة تجد ان هذا الصندوق قد احتوى على ملكة ملقحة يمكن ضمها الى الطائفة الام بعد اعدام ملكتها وبهذه الطريقة يمنع التطريد وتغير الملكة الام .



  4) طريقة سنلجروف المعدلة :-    تؤدي هذه الطريقة نفس غرض الطريقة السابقة وهي منع التطريد من تكوين نوية جديدة او تغيير الملكة الام وتجرى هذه الطريقة كالآتي :-


         يقسم عش الحضنة الى قسمين احدهما به الحضنة الصغيرة ومعها بيتين او ثلاثة من البيوت الملكية المنتخبة ويوضع في صندوق التربية الأصلي ، القسم الآخر يوضع في صندوق خلية جديدة ومعه الملكة ويكمل الفراغ في كلا الصندوقين بأقراص فارغة مشغولة ( مبنية ) أو أساسات شمعية .  ويوضع فوق صندوق الخلية الأصلي حاجز الملكات فالعاسلة ثم حاجز الملكات ثم صندوق التربية الجديد المحتوي على الملكة ثم الغطاء الداخلية فصندوق التهوية و أخيراً الغطاء الخارجي وبعد حوالي ثلاثة أسابيع يفحص الصندوق فيلاحظ ان الملكة الجديدة قد تلقحت ووضعت البيض .  وفي هذه الحالة اما أن ترفع الملكة الام ( الأصلية ) أو يرفع الصندوق العلوي ويوضع على قاعدة خلية جديدة ليكون طائفة جانبية .

اقسام المشروع المتكامل في الدواجن

         حتى يكون المشروع ناجحاً لابد من اتمام كافة النواقص التي تلزم المشروع وتكمله . فمثلاً في حالة مشاريع الدجاج البيباض المتكاملة يجب أن يتوفر مايلي :

ايضاحات عامة حول هناكير تربية الدواجن

         عند بناء هناكير تربية الدواجن فانة يراعى التقيد باسس وطرق علمية صحيحة لضمان إخراج هناكير صحيحة وصالحة لتربية الدواجن بها وكذلك الحصول على أكبر قدر ممكن من الأرباح ، ومن هذه الأمور ما تذكر أجمالا في النقاط التالية :