Slider

خصوبة التربة الزراعية

علوم النحل

علوم الدواجن

المحاصيل الحقلية

الآفات الزراعية

الامن الغذائي العربي

منتجاتنا

زراعة وإنتاج محصول الدخن cultivation and prduction of millet

الأسم الإنجليزي :  pearl or Cat-tail millet
الإسمم لعلمي :  pennisetum typhoides

مناطق إنتاج الدخن في اليمن :

تنتشر راعة الدخن في المحافظات الشماليه والغربية على إمتداد تهامه ومحافظة تعز وأجزاء من محافظة إب أما في المحافظات الجنوبية والشرقيه فتنتشر زراعة الدخن في المناطق الساحلية
.
.
.
.

وعدد وطول وصلابة وقابليت الاشواك للقصف وشكل وجم ولون الحبوب ودرجة التصاق القنابع بالحبوب
الاصناف المنرعة في المحفظات الجنوبية والشرقية من الجموريه اليمنية هي الصنف البلدي، الصنفف السنغالي المستورد، والصنف البلدي ونورته أقصر طولا من الصنف السنغالي كما  أنه أق لكفاءة في تكوين الاشطار، ويصل طول الصنفف السنغالي حوالي 110-130 سم وله كفاءه في  تكوين الأشطار ونورته أطول من الصنف البلدي والحبوب ذات لون رمادي داكن مقارب للأرجواني وينضج هذا الصنف بعد حوالي 80-85 يووماً وهو أبكر من الصنف المحلي بعشرت أيام .
أماالأصناف البلديه المنزرعه في المحافظات الشماليه والغربيه فهي صنف مكاوي وصنف دخن  تهامه، ويصل معدل إنتاج الهكتار  من الحبوب للصنف مكاوي حوالي 1.8  طن، كما يصل معدل انتاج الهكتار من الحبوب لصنف( دخن تهام ) حوالي 2 طن .

الإحتياجات  البيئيه للدخن :

يعتبر الدخن من أكثر محاصيل الحبوب مقاومة للجفاف وأقلها إحتياجاً للماء، وترجع المقاومه للجفاف لزيادة عدد الجذور،  ويجب توفر الرطوبه في المراحل المختلف من حيات النبات، كما يلزم حراره مرتفعه ليتم نضج الحبوب.

التربه الملائمه للزراعة الدخن :

توافق زراعة الدخن الأراضي الطينيه الخصبه أما في الأراضي الصفراء فيزداد المجموع الثمري الى وزن المجموع الخضري، كما يتحمل الدخن  ملوحة الترب بدرجه متوسطه.


الاحتياجات  الضوئيه :
الدخن من النباتات ذات النهار القصير، فقصر النهار يسرع من تزهير النباتات.

إستجابة الدخن للتسميد :

يستجيب  الدخن للكميات المرتفعه من السماد ويتوقف مقدار الاستجابه على خصوبة التربه والظروف الجويه والصنف.

الدوره الزراعيه المناسبه :

يجود محصول الدخن في الأرض االبور أو بعد المحاصيل البقوليه.

ميعاد الزراعه الدخن :

الموعد المناسب لزراعة الدخن في المناطق الساحليه في المحافظات الجنوبيه والشرقيه، هو من أوائل يوليو حتى منتصف أغسطس وفي المناطق متوسطة الارتفاع خلال مارس - مايو ويمكن الزراعه في المنطق الساحليه خلال فبراير  - مارس أما الموعد المناسب للزراعه في اقليم تهامه الزراعي فهي خلال أغسطس  -  سبتمبر.


كمية البذور :
تختلف كمية البذور اللازمه لزراعة فدان الدخن باختلاف طريقة الزراعه وميعاد الزراعه وخصوبت التربه وتتراوح هذه  الكميه من 10 - 20 كجم للفدان، وعندالزراعه في سطور يلزم من  8 - 12 كجم وتزدادهذه  الكميه عندالزراعه بطريقة النثر حيث تكون من 15 - 20 كجم للفدان.


الخف والترقيع :
لايخف الدخن عادة في ظروف الزراعه في اليمن أما إذا وجددت بقع  خاليه في السطور فيجب إجراء عملية الترقيع خلال عشرة أيام.


العزيق :
في حالة نمو الأعشاب بغزاره في مراحل النموالأولى فإن إجراء عملية العزيق مره واحده يعتبر كافياً.


الإحتياجات المائيه لمحصول الدخن (الري ):

تكفي المحصول 3 - 4 ريات بما في ذلك رية الزراعه على أن تكون الفتره بين  الريه والأخرى 18 -  25 يوماً، ويعتمد ذلك على نوع التربه ويفضل   أن يكون الري خفيفاً والإمتناع عن الري قرب النضج وذلك لتسهيل النضج ولتماثل السنابل، ويزرع الدخن في ظروف اليمن على الأمطار والسيول والآبار.


تسميد الدخن :

إضافة النيتروجين يؤدي إلى زيادة قدرة النبات على التفريع القاعدي وزيادة النمو الخضري، وفي اليمن في الأراضي الفقيره يظاف حوالي 20 كجم نيتروجين للفدان وفي حالة التسميد بالسماد البلدي فلا يضاف التسميد النيتروجيني.


النضج :
تنضج الأصناف المحليه في حدود 90 -  95 يوماً من الزراعه، بينما ينضج الصنف السنغالي في حدود 80  - 85 يوماً، وتقطع القناديل التي تنضج  أولاً بأول، تجنباً لفرطها ومهاجمة الطيور لها ثم تدرس وتذرى.


كمية الإإنتاج :
باتباع اساليب زراعه جيده يمكن الحصول على  انتاج حبوب يقدر بحوالي  0.7 - 1  طن للفدان.


الآفات والأمراض :

الحشائش.
الحشرات.
الأمراض مثل الصدأ ومرض اضرار السنبله والتفحم المغطى، كما يتعرض المحصول بكثره للطيورالتي تسبب خساره كبرى للمحصول.

زراعة وانتاج محصول اللوبيا ( الدجر ) cultivation and production of cowpea

الإسم الإنجليزي :  Cowpea
الإسم العلمي :  vigna sinensis

المنشأ :
تعتبر إفريقيا الموطن الأصلي لمحصول اللوبيا ومنها انتشر الى الهند والصين وامريكا.

الأهميه الإقتصاديه للّوبيا (الدجر):

          اللوبيا محصول بقولي تستخدم بذوره في تغذية الإنسان سواء كانت خضراء أم جافه، نظراً لإحتوائها على نسبه عالية من البروتين وهذا البروتين غني جداً بالأحماض الأمينيه ، كما تحتوي اللوبيا ( الدجر ) على الفيتامينات وخاصة قرونها الخضراء، واللوبيا محصول علفي عالي القيمه ولديها القدره على تثبيت الأزوت بواسطة العقد البكتيريه المنتشره على جذورها، ولذلك فإن زراعتها تؤدي الى تحسين خواص التربه نتيجة ارتفاع المحتوى النيتروجيني فيها، كما انها  تستخدم كسماد اخضر حيث تقلب في التربه عند وصولها الى طور التزهير ، حيث ثبت ان للمجموع الجذري والخضري قيمه سماديه عاليه.

التقسيم والإصناف :

       اللوبيا محصزل بقولي ينتمي الى العائله البقوليه ( leguminosae ) والجنس ( vigna ) والنوع ( sinensis ) ، ويحتوي هذا النوع على أصناف بعضها صالح لإنتاج البذور لتغذية الإنسان وبعضها صالح لإنتاج العلف الأخضر أو المجفف لتغذية الحيوانات.
        الأصناف المحليه المنزرعه في المحافظات الجنوبيه والشرقيه من الجمهوريه اليمنيه هما صنفان ( الدجر الاحمر ) وهو صنف مفترش يزرع في بعض المناظق الساحليه والوسطى من محافظة لحج وأبين، وصنف آخر يعرف بالدجر الأبيض، يزرع في المناطق الداخليه من شبوه وحضرموت، وعالباً مايزرع هذان الصنفان محملان على محاصيل الحبوب في أراضي السيول والصنفان أكثر تأقلما للضروف المحليه للبيئه اليمنيه.
            كما تنتشر في وادي حضرموت أصناف P-1 و TVU حيث أن الصنف الأول لون حبوبه بيضاء صغيره قاسيه والمجموع الخضري قليل والنبات مداد، وأما الصنف TVU فلون حبوبه بني فاتح، كبيره هشه والمجموع الخضري كثيف والنبات نصف قائم.

الإحتياجات البيئيه للوبيا ( الدجر) :

الحراره :  يحتاج محصول اللوبيا درجة حراره لاتقل عن 20 درجه مئويه في النمو الطبيعي وتظهر حاجة النبات للحراره في مرحلة التزهير والنضج.
الرطوبه :  اللوبيا محصول يتخمل جفاف الجو ولا يتحمل جفاف التربه، كما أن الرطوبه الزائدة في التربه تظر بالمحصول خاصة في مرحلة التزهير ونضج البذور.
الضوء :  اللوبيا من نباتات النهار القصير إذ أنه ينمو بشكل جيد ويعطي محصولاً وفيراً إذا زرع محملاً على الذره وبين صفوف أشجار الفاكهه.
التربه :  أفضل أنواع الترب لزراعت اللوبيا هي الأراضي الخفيفه الغنيه بالماده العضويه وعند درجة حموضه  (( PH 7  ولا تنجح زراعتها في الأراضي الملحيه أو الحمضيه.

إعداد الأرض وطريقة الزراعة :
بعد الري بالسيول وبعد جفاف الأرض الجفاف المناسب تحرث الأرض وتخطط على أبعاد 45-75 سم حسب الصنف المنزرع وتزرع البذور على مسافة 20-30 سم بين النبات والآخر للحصول على الحبوب كما تزرع اللوبيا كعلف محمل على الذره الرفيعه.

ميعاد الزراعه :
أنسب ميعاد لزراعة اللوبيا هي أكتور - ديسمبر في المناطق الساحليه، وفي ظروق وادي حضرموت في عروه صيفيه واحده تمتد من 20ابريل وحتى 15 مايو.

أحتياجات الري :
يمكن زراعة اللوبيا إما بنظام الري بمياه السيول أو بنظام الري بالآبار، وفي وادي حضرموت يتبع المزارعون نظام الري التالي :
  1. رية الزراعة تعطى بعد البذار مباشرةً.
  2. رية الردع تعطى بعد يومين من رية الزراعه لمساعدة البادرات على أختراق الطبقه السطحيه في التربه الثقيله.
  3. الريه الأولى بعد رية الردع تعطى  من 15-20 يوم لتسجيع النباتات على تطوين جذور عميقه.
  4. الريات اللاحقه كل 8-10 أيام.
  5. تتراوح عدد الريات التي تعطى لمحصول اللوبيا بين 5-6ريات طول فترت نمو المحصول.


معدلات البذور اللازمه للزراعه :

       يحتاج الكتار إلى حوالي 12-16 كجم في حالة زراعة اللوبيا محمله على محصول آخر، ويرتفع المعدل إلى 16-24 كجم في حالة زراعتها كمحصول رئيسي.

تسميد اللوبيا :

        يستخدم السماد الكيماوي في زراعة اللوبيا وخاصة الفوسفاتي نوع سوبر فوسفات ثلاثي ويضاف للهكتار بمعدل 120 كجم مره واحده وذلك عند تجهيز الأرض.

العزيق :
        تنتشر في وادي حضرموت أنواع من الحشائش منها النجيل البلدي الذي يسميه الفلاحون في حضرموت بالرمام ، والجدب وأبو ركبه، وتعزق الأرض يدوياً بمعدل 2-3 مرات طوال فترت نمو المحصول ونظراً لتكلفة العمالة اليدويه يلجأ الكثير من المزارعون إلى إستخدام مبيدات الحشائش الكيميائيه.

الخف والترقيع :
        تجرى عملية الخف بعد حوالي أسبوعين من الزراعة بأن يترك نبات واحد في كل جوره، أما الترقيع فترقع الجور الغائبه ذا دعت الضروره بنفس البذور المستخدمه في الزراعه.

الآفات الحشريه التي تصيب محصول اللوبيا ( الدجر) :
           يتعرض محصول اللوبيا إلى العديد من الإصابات الحشريه والمرضيه وأهمها الذبابه البيضاء وسوسة ضرون اللوبيا وتعالج بمبيدات الحشرات المناسبه.

علامات نضج محصول اللوبيا ( الدجر ) :

     تظهر علامات نضج محصول اللوبيا على شكل إصفرار النباتات والقرون وسهولة كسرها، وتبدأ علامات النضج خلال 80يوماً من تاريخ الزراعه وثد تمتد إلى أكثر من ذلك في ظروف الزراعة الجيده وقوة نمو النباتات.

الحصاد :
       يقظع نبات اللوبيا من على مستوى سطح الأرض، ويجمع في أكوام للتجفيف الذي قد يستمر 5-7 أيام وعند جفاف النباتات بشكل كامل يجرى ضربها لإستخراج الحبوب من القرون ويمكن جمع القرون على دفعات في حالة عدم التجانس في النضج. يتم تنقية الحبوب من خلال ذرها في تيار هوائي حيث تنفصل الحبوب عن الشوائب وبثايا النباتات والقرون، الحبوب المفروزه تعبأ في أكياس ( جواني ) وتنقل إلى المخازن.

معاملات مابعد الحصاد :
نظراً لإنتشار الإصابه بسوسه قرون اللوبيا ينصح بتخير الحبوب قبل خزنها مباشره.

كمية الإنتاج لمحصول اللوبيا:

يتراوح إنتاج الهكتار بين 700-1000 كجم من الحبوب، ويرجع ذلك في الإنتاج إلى مستوى الرعايه والصنف وخواص التربه.

Cultivation of lentils زراعة وانتاج محصول العدس

الأسم الإنجليزي:   lentil
الاسم العلمي:   Ervum Lens L
المنشأ:
يرى فاميلوف ان العدس ذو الحبوب الصغيره قد نشأ في منطقة حنوب غرب آسيا، ونشأ العدس ذو الحبوب الكبيره في منطقة البحر الأبيض المتوسط، ومنا انترت زراعة العدس منذ زمن بعد الى أوربا الوسطى.

مناطق انتاج العدس في العالم:
اهم الدول المنتجه للعدس في العالم هي الهند، تركيا، سوريا، الولايات المتحده الأمريكيه، الأرجنتين.

مناطق الإنتاج في اليمن:
اهم المحافظات في اليمن المشهوره بانتاج العدس هي المحافظات الشماليه والغربيه، وتناسبه المناطق المعتدلة، وخاصة مناطق القيعان والمناطق المحدودة الأمطار لأنه يتحمل الجفاف.


الأهميه الإقتصاديه :
يعتبر العدس من أفضل المصادر البروتينية النباتيه للإنسان كما يعتبر العدس من الأعلاف المؤكزة والجيده لتغذية الحيوان، ويستفاد من التبن الذي تصل نسبة البروتين فيه الى 17% كماده علفيه ممتازه.

التقسيم والأصناف :
يقسم العدس الى تحت نوعين وذلك حسب كبر حجم الحبوب:
العدس ذو الحبوب الكبيره، ويتبعه الأصناف التي تكون حبوبها ذات قطر يتراوح بين 6-9 ملم والأزهار بيضاء كبيرة الحجم ولون البذره ابيض مصفر.
العدس ذو الحبوب الصغيره، الاصتاف تكون حبوبها ذات قطر يتراوح بين 3-6 ملم والأزهار زرقاء خفيفه صغيره الحجم.

 وأصناف العدس في اليمن عديده ولها ولها أسماء محليه مرتبطه بمناطق الزراعه مثل الذماري والبوني والجهراني.

الإحتياجات البيئيه :
موسم النمو في زياعات العدس الربيعيه من 80-90 يوماً . أما في ظروف البحر الأبيض المتوسط فيطول الى 150-160 يوماً . وتنبت البذور في درجة حراره من 3-4 درجه مئويه، ويتطلب حراره معتدله بالرغم من تحمله لإنخفاض الحراره إلا في التزهير والنضج.
والعدس من نباتات النهار الظويل وينمو النبات ببطئ قي مراحله الأولى وينشط في بداية التزهير والتقيح فيه ذاتي. كما أن العدس يتحكل الجفاف خاصة الأصناف ذات الحبوب الصغيره.

التربه المناسبه:
تنيجع زراعت وانتاج العدس في الأراضي الحمراء والسوداء التي تحتفظ جيداً بالرطوبه، كما أنه لايتحمل حموضة التربه.

موعد الزراعة :
يزرع العدس في اليمن في موعدين وهما :
الموعد الأول في النصف الأعير من شهر يونيو ويستمر حتى النصف الأول من شهر يوليو.
الموعد الثاني خلال شهر فبراير.
العمليات الزراعيه ( عمليات خدمة محصول العدس ):
الدورة الزراعي :
أفضل المحاثيل السابقه للعدس في الدوره الزراعيه هي البطاطس المسمد بالسماد البلدي، أو بعد المحاصيل النجيليه.

تجهيز الأرض للزراعه :
تحرث الأرض حرثتين متعامدتين، وتنعم حيث تكون الأسمده قد أضيفت قبل الحرث.

طرق الزراعة :
يزرع في سطور تنقيطاً خلف المحراث البلدي ، أو بأستخدام الة الزراعه في سطور.

كمية البذور :
من 80-100 كجم/هكتار من الحبوب الصغيره ومن 200/120 كجم من الحبوب الكبيره.

الخدمه بعد الزراعه :
العدس غالبا لا يرقع ولا يخفف كما انه لايعزق الا في حالة انتشار الحشائش بكثره، نظراً لافتراض سيقانه، ويزرع العدس بعلياً ( أي بمياه الأمطار ) كما أنه قد يروى ريه أو ريتين.

النضج والحصاد، وكمية الأنتاج من محصول العدس :
يبدأ النضج عند إمتلاء القرون وإصفرر النبات وتبدأ أطراف القرون بالجفاف ويتم الحصاد في هذه المرحله خفاً من تساقط الحبوب ويكون الحصاد يدوياً في أغلب البلدان لأن نبات العدس مفترش ويصعب حصاده بآلات الحصاد حتى الآن، ويتم الحصاد بقطع النباتات وتجفيفها، ثم دراس الحبوب وتذريتها. يعطي لنا الهطتار الواحد من 500-1000كجم من الحبوب وحوالي 3000كجم من الماده الجافه.

الأمراض والآفات :
اهم الامراض التي تصيب محصول العدس هي الصدأ، وأهم الآفات هي دودة قرون العدس، الدوده القارضه، الدوده الخضراء ،المن، وسوسه العدس تسبب فقد جزءً كبيراً من المحاصيل وهاصة في المخازن

المكافحه :
تكافح الأصداء بمعاملة البذور بالمطهرات الفطريه أو زراعة اصناف مقاومه..، أما الحشرات فتكافخ بالمبيدات الكيميائيه.