1. كشط الاغطية الشمعية من العيوين السداسية: ( يجب قبل فرز العسل كشط الاغطية الشمعية من سطح العيون السداسية للقرص ويستعمل لذلك سكاكين خاصة تسمى سكاكين الكشط ، وهي سكاكين خاصة عريضة النصل  ذات حدين طرفها مرفوع لأعلى لتفادي قطع القرص وهي تستعمل بعد تسخينها في ماء ساخن مع إبقاء اليد الخشبية خارج الغلاية وقد اخترع نوع من السكاكين تسخن بالبخار، وتستعمل احياناً سكاكين خاصة تسخن بالكهرباء ).
2. عملية الفرز: ( توضع الأقراص بعد كشط اغطيتها في الفراز الذي يختلف سعتة بإختلاف الانواع ويدار الفراز أولاً ببطئ وتزاد السرعى تدريجياً حتى لا تتكسر الأقراص الشمعية ويجب ان تدار بسرعة معقولة وليست كبيرة جداً ، حتى يتم فز الجانب كاملاً ، فإذا فرز يتم تعديل وضع القرص بحيث يكون الجانب الذي كان إتجاههة لخارج الفراز يصبح لداخل الفراز حتى يتم فرز الجانب الآخر، هذا في حالة الفرازات التي توضع فيها الأقراص في هيئة دائرة على التوالي، اما في حالة الفرازات التي توضع فيها الفرازات على التوازي ( الفرازات الشعاعية )فإن الأقراص توضع فيها على أحد جانبية وتكون رؤوس إطاراتها متجهة نحو الجدار الداخلي للفراز وقواعدها متجهه نحو محور دورانه ، ويدار الفراز حتى يفرز العسل من العيون السداسية بواسطة القوة المركزية الصادرة من الفراز أثناء الدوران.
3. التصفية داخل المنضج: ( عند إمتلاء الفراز بالعسل للحد المناسب يوضع يوضع فوق مكان عالية ويوضع المنضج تحت صنبور الفراز فيسيل العسل إلى مصفاة المنضج المربوط عليها قطعة موسلين او شاش الجبنة ، فيتجمع العسل داخل المنضج وعندما -يتجمع العسل داخله تطفو الفقاعات أعلى العسل مكونةً طبقة يمكن إزالتها ثم يعبأ العسل.
4. معاملة الأقراص الفارغة بعد الفرز: ( ترص الأقراص الفارغة في صناديق توضع فوق الخلايا العامرة بالنحل ، كطابق إضافي ، وتبقى لمدة 2-3 أيام حتى تنضف العيون من بقايا العسل الموجود بها . ثم يُتخلص من النحل العالق بها ثم تخزن هذة الاقراص في صناديق مع مراعاة تبخيرها داخل الصندوق لغاز ثاني أكسيد الكبريت او البارادكس منعً لإصابتها بدودة العثة أو أي من الفطريات او غيرها من الطفيليات ن لإستعمالها في الموسم الحالي عند الحاجة او في موسم آخر. 

أولاً :  ماهو  البديل او بدائل حبوب اللقاح ( غبار الطلع )، وما هي المكملات البروتينيه ، لتغذية النحل ، وما الفرق بينهما :-

        بالنسبة لبدائل حبوب اللقاح ( غبار الطلع ) فهي عبارة عن مواد غذائيه منتخبه ناتجة عن خلط عدة مكونات بنسب متفاوتة بينها البين لتكوين خلطه ( عليقة ) غذائية متكاملة المواد الضرورية لتغذية النحل تغذية سليمة إلى حدٍ ما على الأقل ( أي تحتوي على النسب المطلوبه من المواد الغذائية الضروريه لبناء جسم النحل السليم الى اقرب درجه ممكنه ) ، وتستخدم هذه الخلطة كبديل عن حبوب اللقاح ( غبار الطلع ) الذي يجمعه النحل السارح من الأزهار الذكريه أو الأجزاء الذكرية في الأزهار الخنثى في النباتات المُزهره ، في ضل إنعدامها أو شُحها بدرجه عاليه ؛ بينما المكملات الغذائية للنحل ، هي أيضاً عبارة عن خلطات مكونة من عدة مواد ولكن تختلف عن البدائل في انها تحتوي على نسبه كبيرة ضمن مكوناته ، من حبوب اللقاح الطبيعية مضافً إليها كذل كميه من المواد البروتينيةبنسب اقل في البدائل ، والسكريه لزيادة إقبال النحل عليها.

1. تقوية طوائف النحل بزيادة وضع الملكة للبيض.      إقرأ أسباب ضعف طوائف النحل وطرق تقويتها.
2. زيادة مساحة الحضنة في طائفة النحل.
3. زيادة نشاط الشغالات في تغذية الحضنة .
4. زيادة نشاط الشغالات في السروح لجمع الرحيق وحبوب اللقاح إذا ما توفر مرعى بعد او أثناء تغذية الطائفة بالخلطة.
5. زيادة نشاط الشغالات في بنائها للأقراص الشمعية نتيجة الزيادة المتسارعة في أعداد النحل.
6. مضاعفة إنتاج طائفة النحل من الغذاء الملكي  وسائر منتوجات النحل.

سعر هذة الخلطة البديلة لحبوب اللقاح هو ثلاثة دولارات ( 2$ ) فقط ، للكيلو جرام الواحد .

 للإستفسار يرجى التواصل معي من خلال الوسائل التالية:-

mopile - whatssapp:  +967-772494437

1. ملكة النحل : فهي أم الطائفة كما ذكرنا وضعفها عن وضع البيض لكبر سنها أو فقدانها لأحد اعضائها يؤثر على إنتاج الحضنة .
2. وفقد الملكة كلياً نتيجة لوقوعها خارج الخلية أثنا الفحص أو لإصابتها بأحد الأمراض النحلية أو أثناء التطريد وغيرة من العوامل يؤدي إلى غياب الركن الأساسي في بناء أسرة النحل ..
3. ظهور الامهات الكاذبة نتيجة لفقد الملكة وعدم تمكن النحل من تربية ملكة جدبدة ، يؤدي بالطائفة إلى الهلاك.
4. التقسيم الجائر للطوائف يؤدي إلى تكوين طوائف ضعيفة.
5. كثرة حدوث التطريد الطبيعي يؤدي إلى فقد موجات من الشغالات العاملة.
6. إنتشار كثير من الاعداء مثل دبور البلح ودودة الشمع وطائر الوروار والفاروى والامراض الطفيلية المختلفة ، كلها عوامل تخريب في الطائفة.
7. نفاذ الغذاء  من عسل وحبوب اللقاح يؤدي إلى موت الطائفة.
8. حدوث السرقة بين الطوائف فمن طبيعة النحل الدفاع عن مسكنة فعند هجوم نحل طائفة أخرى قوية عليه لسرقة العسل يهب للدفاع عنه ويفقد كثيراً من أفرادة وعلاوة علاوة على فقدة للغذاء المخزن مما يؤدي إلى الضرر به من كلا الناحيتين.
9. عدم حماية الخلايا من أشعة الشمس  صيفاً ، او من البرد والرياح الباردة شتاءً كلاهما عاملان هامان في ضعف الطوائف.
10. تعرض النحل السارح للتسمم بفعل المبيدات الحشرية المرشوشة على النباتات المزهرة أو التي أختلطت ببرك المياه التي تشرب منها الشغالات السارحة أو في مساقيها الصناعية.

       من المهم معرفة ان تربية النحل في الخلايا البلدية متعباً ومكلفاً وعادةً ماتؤدي إلى خسارة فادحة للنحال لصعوبة التعامل معها حيث تحتاج إلى الكثير من العناء خصوصاً عند إستخراج العسل وعمليات التعامل مع النحل المتتالية ومن خلالها لايمكن الكشف حن حالة الطائفة إطلاقاً بصورة جيدة تسمح لك من الإطلاع على وضع طوائفك وحالاتها لذلك من الأفضل والأهم والأجدر على النحال تربية طوائف النحل في الخلايا الحدبثة  ( لانجستروث ) حيث تمتاز هذة الخلايا بكثير من المميزات الصحيه بالنسبة للنحل والإقتصادية بالنسبة للنحال.

  مميزات الخلايا الحديثه ( لانجستروث ):  

• أهم المميزات هو أنة بالإمكان فحص طوائف النحل وإطاراتها جيداً ، إطارً تلو الآخر ، ومراقبة نشاطها وبالذات الملكة ومعرفة وجودها من عدمها .
• يمكن التعرف من خلالها على صحة الطائفة وسلامتها من الامراض والطفيليات.
• توفير المجهود والوقت والمال من خلال مدها بالأساسات الشمعية التي يقوم النحل بمطها ، أو بالأقراص الشمعية الجاهزة ليستطيع النحل جمع أكبر كمية ممكنه من العسل وحبوب اللقاح وتربية الحضنة.
• سهولة إستخلاص العسل من القرص الشمعي وإمكانية إرجاعة للطائفة لإستعمالة من جديد.
• إمكانية إستعمال الشمع القديم المستخرج منها ومن الخلايا البلدية من جديد بواسطة طباعتة بمكائن خاصة بصنع الأساسات الشمعية بعد صهرة وتنقيتة.
• من خلالها يمكن مضاعفة قوة طوائف النحل في زمن أقصر من الخلايا البلدية قد يصل إلى أقل من النصف.
• من السهل ضم طوائف النحل معاً سواء كانت ( لانجستروث إلى لا نجستروث ) أو ( بلدية إلى لانجستروث ).
• يمكن ترحيلها بسهولة من مكال إلى آخر حتى لمسافات بعيدة دون الإضرار بطوائف النحل التي بداخلها.
• يمكن للنحال بواسطة الخلايا الحديثة ( لانجستروث ) أن ينتج الغذاء الملكي وبكميات تجارية نضراً لإمكانية إجراء عمليتا التطعيم للكؤس الشمعية وإستخلاص الغذاء الملكي منها.
• كما يمكن للنحال ايضاً ان يجمع كبيات كبيرة من حبوب اللقاح إذا كان المرعى وفيراً نضراً لإمكانية التحكم في قوة الطائفة وإمكانية إضافة مصائد حبوب اللقاح.
• يمكن للنحال ان يجني منها العسل بكمية اكبر بكثير من الخلايا التقليدية البلدية .
• كما يمكن المحافظة على طوائف النحل التي تربى فيها ، من البرودة الشديدة او الحرارة الشديدة (التشتية) بصورة أفضل من الخلايا التقليدية.

1. تحضر خلية لانجستروث وبها إطارات خشبية فارغة ونضيفة ومسلكة ، ويكون حجمها كافياً ومتناسباً وحجم الأقراص الشمعية بطائفة النحل التي تسكن التجاويف الطبيعية، وتوضع بجانب مسكنها الطبيعي وتضيَّق فتحت مدخلها بحيث يسمح بمرور نحله واحدة فقط(أي أن حجمها مساوي لحجم النحلة لا أقل ولا أكثر، كي لا تستطيع الملكة الخروج من خلالها ).
2. يتم التدخين الكثيف على الطائفة من جميع الجوانب حتى ينشغل النحل بأكل العسل ولا يلسع.
3. يتم قطع الأقراص الشمعية رصاً بعد آخر مع تثبيت قطع الأقراص الشمعية التي تحتوي على الحضنة وحبوب اللقاح فقط في الإطارات بواسطة المطاط .       ملاحظة:   إذا كان القرص مساحته واسعة فلا تقم بقصه كاملاً وإنما قطِّعه قطعةَ قطعةَ حسب مساحة الإطار كي لا يعصر أو يتقطع ويتصاقط فيتلف بدون فائدة.
4. بعد الإنتهاء من تقطع وتثبيت الأقراص الشمعية في الإطارات الخشبية ، قم بالبحث عن الملكة من بين النحل إذا كان عدد قليل نوعاً ما وعادةً ماتكون وسط كتلة النحل المتكورة او قم بكنس النحل بواسطة فرشاة كنس النحل الخاصة في قطعه من الورق المقوى وضعه في الخلية ثم قم بتغطيتها مباشرةً ، واستمر في هذة الخطوة كتلة بعد أخرى حتى تنتهي من النحل كاملاً.
5. توضع الخلية في مكان الطائفة التقليدية الذي أخذت منه.
6. تزود الطائفة في مسكنها الجديد بكمية متوسطة من المحلول السكري المركز ( 2 سكر : 1 ماء ) وحسب كمية نحلها ، حتى تستانس بمسكنها الجديد وتستمر هذة العملية إذا لم يوجد مرعى كافي وإذا وجد تقطع عنها التغذية إلا إذا رأيت ان الطائفة لا تقبل على المرعى.
7. بعد ان تنتهي من عملية نقل الطائفة تماماً أضف لها أقراص شمعية حديثة من خلايا قوية اخرى تحتوي على الحضنة والعسل وحبوب اللقاح وحسب كميت النحل أي يجب أن يغطيها النحل كاملةً كي يحافظ على قوتها وتثساوى ببقية طوائفك بالمنحل حتى تمنع حدوث ظاهرة السرقة بين الطوائف.
8. ضع الغطاء الخارجي على الخلية وضع فوقها غطائاً سميكاً آخر فوقها إذا كان الجو حاراً.

1. تحضر خلية لانجستروث وبها إطارات خشبية فارغة ونضيفة ومسلكة ، ويكون حجمها كافياً ومتناسباً وحجم الأقراص الشمعية بطائفة النحل التي تسكن التجاويف الطبيعية، وتوضع بجانب مسكنها الطبيعي وتضيَّق فتحت مدخلها بحيث يسمح بمرور نحله واحدة فقط(أي أن حجمها مساوي لحجم النحلة لا أقل ولا أكثر، كي لا تستطيع الملكة الخروج من خلالها ).
2. يتم التدخين الكثيف على الطائفة من جميع الجوانب حتى ينشغل النحل بأكل العسل ولا يلسع.
3. يتم قطع الأقراص الشمعية شيئاً فشياً وقرصاً بعد آخر مع تثبيت قطع الأقراص الشمعية التي تحتوي على الحضنة وحبوب اللقاح فقط في الإطارات بواسطة المطاط .      ملاحظة: إذا كانت القرص مساحته واسعة فلا تقم بقصه كاملاً وإنما قطِّعه قطعةَ قطعةَ حسب مساحة الإطار كي لا يعصر أو يتقطع ويتصاقط فيتلف بدون فائدة.
4. بعد الإنتهاء من تقطع وتثبيت الأقراص الشمعية في الإطارات الخشبية ، قم بالبحث عن الملكة من بين النحل إذا كان العد قليل نوعاً ما وعادةً ماتكون وسط كتلة النحل المتكورة او قم بكنس النحل بواسطة فرشاة كنس النحل الخاصة في قطعه من الورق المقوى وضعه في الخلية ثم قم بتغطيتها مباشرةً ، واستمر في هذة الخطوة كتلة بعد أخرى حتى تنتهي من النحل كاملاً.
5. توضع الخلية في مكان الطائفة الطبيعي الذي أخذت منه.
6. تزود الطائفة في مسكنها الجديد بكمية متوسطة من المحلول السكري المركز ( 2 سكر : 1 ماء )حتى تستأنس بمسكنها الجديد وتستمر هذة العملية إذا لم يوجد مرعى كافي.
7. ضع الغطاء الخارجي على الخلية وضع فوقها غطاءً سميكاً آخر فوقها إذا كان الجو حاراً.
8. بعد ان تنتهي من عملية نقل طائفة النحل تماماً ، أضف لها أقراص شمعية من خلايا قوية اخرى تحتوي على الحضنة والعسل وحبوب اللقاح وحسب كميت النحل أي يجب أن يغطيها النحل كاملةًً كي يحافظ على قوتها وتتساوى ببقية طوائفك بالمنحل حتى تمنع حدوث ظاهرة السرقة بين طوائف النحل.
9. بعد ان يجن الليل قم ينقل الطائفة إلى منحلك أو أي مكان آخر تريده.

1. تعرف النحل على مكانة : إذ أن النحل السارح يخزن في ذاكرته معالم المكان التي تحيط بخليته لعد إليها بعد رحلة السروح ويعرفها دون غيرها من الخلايا. ولما كانت عملية الضم تحتم نقل إحدى الطوائف إلى الأخرى، فيجب تعويد النحل على المكان الذي نقل إليه.
2. الروائح المميزة للطوائف : إن لكل طائفة رائحة تميز نحلها عن غيرها من نحل الطوائف الأخرى ولا يقبل نحل أي طائفة دخول أي نحل اجنبي على مسكنة ، لذلك لذلك يجب التغلب على هذة الصعوبة الضم..      اما عن كيفية التغلب على تعرف النحل لمكانة فيُجرى الآتي:-

1. زيادة عدد الطوائف ذاتياً أي بدون ان يلجأ إلى شراء طوائف من الخارج .
2. تعويض مايفقدة النحال من طوائف إثناء فصل الشتاء وتعويض ماقد يموت او يكبر سناً من الملكات .
3. تعتبر من وسائل مقاومة التطريد الطبيعي الذي يحدث نتيجة إزدحام الخلايا بالنحل والحضنة .
4. يمكن ان تضيف للمُنتِج دخلاً إضافياً من بيع النويات الناتجة والزائدة عن حاجت منحله بل قد يحدت ان يعد المُنتِج منحلة لغرض بيع النحل الناتج من عمليات التقسيم على  نطاق تجاري .

1. القرص الذي به  عسل من جانب وخال من جانب آخر يوضع بحيث يكون الجانب الذي به عسل إلى الخارج وكذلك إذا كان أحد الجوانب مختوم والأخر به عسل ولكن غير مختوم فيوضع القرص بحيث يكون المختوم للخارج أيضاً.
2. الأقراص التي بها عسل مختوم من جانبين توضع على جانبي غرفة الحضنة أما إذا أحتوت الطائفة على عاسلة فتوضع على جانبي العاسلة.
3. إذا كان الفيض وفيراً وامتلأت الأقراص بالعسل في الغرفة التي تعلو غرفة التربية تضاف غرفة عاسلة جديدة وتعد هذة غرفة ثالثة على أن تنقل بعض من الأقراص المختومة من العسل وغير المختومة تماماً من الغرفة الثانية إلى الغرفة العلوية وتوضع أقراص جديدة محل ماتم نقلة من الغرفة الثانية.
4. إذا وجدت أقراص بها يرقات ( حضنة مفتوحة ) في وجة والآخر به حضنة مقفله يعدل إتجاه الأقراص بحيث تكون الأوجة التي بها حضنة مفتوحة إلى الداخل ( وسط الخلية ) والأوجة التي بها مقفله إلى الخارج ( جانبي الخلية ).
5. إذا إمتلأ احد وجهي القرص بالبيض أو اليرقات ، فيعدل  بحيث يكون الوجة الفارغ مواجهاً لوسط الخلية والآخر للخارج، حتى تُشجع الملكة على الإستمرار في وضع البيض.
6. عند إضافة أساس شمعي فإنه يراعى وضعه بين آخر قرص حضنه مفتوحة وأول قرص حضنة مغلقة لتشجيع النحل على بناءه بسرعة كما يراعى أيضاً أن تضاف الأساسات الشمعية وفق قوة الطائفة وحاجتها لها حتى لايتشتت النحل الباني ولايضيع مجهوده وربما قد تعود الإضافة العشوائية للأساسات أو الأقراص بالضرر على الطائفة
7. عند إضافة قرص شمعي مشغول فإنه يوضع في مركز الخلية تماماً لأن هذا يشجع ملكة النحل على وضع البيض فيه أكثر من غيره ولأن مركز الخلية هو النقطة الأكثر ملائمة لوضع البيض وتربية الحضنة كما هوالحال عند وضع الملكة للبيض في مركز القرص الشمعي من أحد وجهيه ثم تتوسع إلى الجوانب بالتدريج ، مما يساعد على نمو الطائفة وازدهارها بسرعة أكبر.

 كيف يتم إعداد طوائف النحل لمواجهة موسم الفيض والإستفاده منه ؟  

1. إذا كان في بعض الطوائف عسل مخزن أكثر من الحضنة فتفرغ الأقراص الزائدة وتوزع على الطوائف التي تحتاجها.
2. بالمثل إذا إمتلأت الأقراص في إحدى الطوائف بالحضنة فيرفع الزائد منها ليوزع على الطوائف الضعيفة.
3. إذا وجدت أقراص بها يرقات ( حضنة مفتوحة ) في وجة والآخر به حضنة مقفله يعدل إتجاه الأقراص بحيث تكون الأوجة التي بها حضنة مفتوحة إلى الداخل ( وسط الخلية ) والأوجة التي بها مقفله إلى الخارج ( جانبي الخلية ).
4. إذا إمتلأ احد وجهي القرص بالبيض أو الحضنة دون الوجة الآخر فيعدل  بحيث يكون الوجة الفارغ مواجهاً لوسط الخلية والآخر للخارج، حتى تُشجع الملكة على الإستمرار في وضع البيض.